ربما نعيش وصط أحلام لا حصر لها ولكن الواقع دائمايفاجئنا بمرارة الواقع
رغم كل الصعاب التي اواجهها كفنانة تشكيلية
في وصط عالم مليئ بضوضاء المعارض والفنون التشكيلية بدأة أحلم بتحقيق حلمي وهو الوصول للعالمية..لم أيأس قط على الرغم من مشاركتي ب24 مشاركة داخلية في ارجاء المملكة العربية السعودية إلا انني لم أجد أي تقدير للفنون التشكيلية حيث انني امضيت 4سنوات في داراسة التربية الفنية كمادة والتحقت بالعديد من الدورات في شتى اقسام الفنون التشكيلية في دول عدة إلا أنني أفاجئء أن الفن لاقيمة له في بلادنا فكل من يجول بالمعارض الفنية يدعي المعرفة بالفن وغير ذلك نجد كبار شخصيات من رجال الاعمال وسيدات الأعمال في يوم الافتتاح يحجزن الأعمال الفنية سعيا وراء السمعه وسرعان مانتفاجئء بعد انتهاء المعرض ونجد أن الاعمال التى حجزت مازالت معلقة على جدران المعرض (يعني الموضوع بختصار كذب في كذب )فكرت كثيراوتأملت كيرا وتأكدت ان الفن (مابيأكل عيش )أي ان الفن مهما كنا نحبة ومهما كان يسيطر علينا برقة مشاعرنا وحساسيتنا الزائدة بما يدور حولنا إلا اننا يجب أن نمارسة كهواية ووسيلة لإفراغ طاقات التمرد والغضب والمشاعر المرهفة التي تدور داخلنا.لا كمهنه.وأيقنت أن الفنان الفاشل هو الذي يعتمد على الفن كمهنه فعهد بيكاسوا وليوناردوديفنشي وفان جوخ...ولى وانتهى والدليل على ذلك أن متذوقي الفن أصبحوا قله قليلة أو بالأصح نادرين
ولذلك سلكت طريقي إلي مهنه الصعاب وأحببت السير في إتجاه معاكس للفن آلا وهومهنه التعقيب مهنة طالما اقترنت بالرجل لإثبت أن المرئه قادرة على الصمود مهما كانت الصعاب والعراقيل التي امامها
وفي نفس الوقت أنا لم أتوقف لحد في عالم الإبداع والفنون التشكيلية فأنا مازلت أعمل جاهدة لإفتتاح معرضي الشخصي المقام بالنمسا في شهر9 القادم وعلى ذلك نشر الحوار القائم بيني وبين جريدة المدينه مع الكاتبة /فاطمة العمرواليكم صورة من الحوار
[
URL=http://up111.arabsh.com/][/URL]
رغم كل الصعاب التي اواجهها كفنانة تشكيلية
في وصط عالم مليئ بضوضاء المعارض والفنون التشكيلية بدأة أحلم بتحقيق حلمي وهو الوصول للعالمية..لم أيأس قط على الرغم من مشاركتي ب24 مشاركة داخلية في ارجاء المملكة العربية السعودية إلا انني لم أجد أي تقدير للفنون التشكيلية حيث انني امضيت 4سنوات في داراسة التربية الفنية كمادة والتحقت بالعديد من الدورات في شتى اقسام الفنون التشكيلية في دول عدة إلا أنني أفاجئء أن الفن لاقيمة له في بلادنا فكل من يجول بالمعارض الفنية يدعي المعرفة بالفن وغير ذلك نجد كبار شخصيات من رجال الاعمال وسيدات الأعمال في يوم الافتتاح يحجزن الأعمال الفنية سعيا وراء السمعه وسرعان مانتفاجئء بعد انتهاء المعرض ونجد أن الاعمال التى حجزت مازالت معلقة على جدران المعرض (يعني الموضوع بختصار كذب في كذب )فكرت كثيراوتأملت كيرا وتأكدت ان الفن (مابيأكل عيش )أي ان الفن مهما كنا نحبة ومهما كان يسيطر علينا برقة مشاعرنا وحساسيتنا الزائدة بما يدور حولنا إلا اننا يجب أن نمارسة كهواية ووسيلة لإفراغ طاقات التمرد والغضب والمشاعر المرهفة التي تدور داخلنا.لا كمهنه.وأيقنت أن الفنان الفاشل هو الذي يعتمد على الفن كمهنه فعهد بيكاسوا وليوناردوديفنشي وفان جوخ...ولى وانتهى والدليل على ذلك أن متذوقي الفن أصبحوا قله قليلة أو بالأصح نادرين
ولذلك سلكت طريقي إلي مهنه الصعاب وأحببت السير في إتجاه معاكس للفن آلا وهومهنه التعقيب مهنة طالما اقترنت بالرجل لإثبت أن المرئه قادرة على الصمود مهما كانت الصعاب والعراقيل التي امامها
وفي نفس الوقت أنا لم أتوقف لحد في عالم الإبداع والفنون التشكيلية فأنا مازلت أعمل جاهدة لإفتتاح معرضي الشخصي المقام بالنمسا في شهر9 القادم وعلى ذلك نشر الحوار القائم بيني وبين جريدة المدينه مع الكاتبة /فاطمة العمرواليكم صورة من الحوار
[
URL=http://up111.arabsh.com/][/URL]