من طرف يسرني مشاركتكم
غدير حافظ
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20091225/Con20091225322898.htm
لتشكيلية غدير حافظ تعتقد أن إنشاء أكاديمية للفن التشكيلي في المملكة يتيح للأجيال المقبلة دراسة الفن التشكيلي وفقا لأساليب علمية وتربوية حديثة، وكذلك الاستفادة من خبرات سابقيهم من الفنانين.
وترى أن الفنان التشكيلي يستطيع أن يطرح أفكاره وقضاياه من خلال ترجمتها في لوحات فنية، مضيفة أنها تحلم بتنظيم معرض خليجي سنوي يتيح المنافسة ويوسع دائرة التعارف والخبرات بين الفنانين الخليجيين وكذلك بإيجاد جهة معنية بدعم الفنان التشكيلي سواء رجل أو امرأة لتشجيع وتبني المشاركات الخليجية في المحافل الإقليمية والعالمية.
وحول تأجيل تنظيم معرضها الشخصي الأول تقول حافظ: أفضل التأجيل حتى أصل إلى المستوى الذي يؤهلني فعلا لخوض هذه التجربة، وحتى تكون أعمالي ذات قيمة فكرية وفنية، ومتى توفر ذلك سوف أبدأ الاستعداد لتنظيم معرضي الشخصي الأول. وحول المعارض التي تشارك فيها تقول: المعارض الفنية أفادتني كثيرا في تبادل الأفكار والثقافات وأكسبتني خبرة سواء كانت هذه المعارض داخل المملكة أو خارجها.
وعن أنشطتها الأخرى، تقول حافظ: إن أعمالي الحالية تتركز في ثلاثة مجالات متناقضة، حيث بدأت العمل في مجال الخدمات التجارية (الشحن، التصدير، والتسويق)، العمل في مجال التعقيب الذي دخلته من باب حبي للمغامرة والتجربة بتشجيع من والدي الذي طرح علي الفكرة وخضتها وحققت نجاحا مرضيا، ولكن يظل الفن التشكيلي هو الأقرب إلى نفسي، أما التعقيب فأعتبره تجربة رائعة خضتها وكونت من خلالها الكثير من العلاقات وأطمح للوصول إلى العالمية كفنانة تشكيلية لها بصمة مميزة في عالم الفن.
وعن بداياتها الفعلية في عالم الفن التشكيلي تقول: هواية الفن بدأت منذ طفولتي ثم صقلتها عندما التحقت بكلية الاقتصاد المنزلي والتربية الفنية في جدة قسم تربية فنية وخزف ومعدن.
غدير حافظ
http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20091225/Con20091225322898.htm
لتشكيلية غدير حافظ تعتقد أن إنشاء أكاديمية للفن التشكيلي في المملكة يتيح للأجيال المقبلة دراسة الفن التشكيلي وفقا لأساليب علمية وتربوية حديثة، وكذلك الاستفادة من خبرات سابقيهم من الفنانين.
وترى أن الفنان التشكيلي يستطيع أن يطرح أفكاره وقضاياه من خلال ترجمتها في لوحات فنية، مضيفة أنها تحلم بتنظيم معرض خليجي سنوي يتيح المنافسة ويوسع دائرة التعارف والخبرات بين الفنانين الخليجيين وكذلك بإيجاد جهة معنية بدعم الفنان التشكيلي سواء رجل أو امرأة لتشجيع وتبني المشاركات الخليجية في المحافل الإقليمية والعالمية.
وحول تأجيل تنظيم معرضها الشخصي الأول تقول حافظ: أفضل التأجيل حتى أصل إلى المستوى الذي يؤهلني فعلا لخوض هذه التجربة، وحتى تكون أعمالي ذات قيمة فكرية وفنية، ومتى توفر ذلك سوف أبدأ الاستعداد لتنظيم معرضي الشخصي الأول. وحول المعارض التي تشارك فيها تقول: المعارض الفنية أفادتني كثيرا في تبادل الأفكار والثقافات وأكسبتني خبرة سواء كانت هذه المعارض داخل المملكة أو خارجها.
وعن أنشطتها الأخرى، تقول حافظ: إن أعمالي الحالية تتركز في ثلاثة مجالات متناقضة، حيث بدأت العمل في مجال الخدمات التجارية (الشحن، التصدير، والتسويق)، العمل في مجال التعقيب الذي دخلته من باب حبي للمغامرة والتجربة بتشجيع من والدي الذي طرح علي الفكرة وخضتها وحققت نجاحا مرضيا، ولكن يظل الفن التشكيلي هو الأقرب إلى نفسي، أما التعقيب فأعتبره تجربة رائعة خضتها وكونت من خلالها الكثير من العلاقات وأطمح للوصول إلى العالمية كفنانة تشكيلية لها بصمة مميزة في عالم الفن.
وعن بداياتها الفعلية في عالم الفن التشكيلي تقول: هواية الفن بدأت منذ طفولتي ثم صقلتها عندما التحقت بكلية الاقتصاد المنزلي والتربية الفنية في جدة قسم تربية فنية وخزف ومعدن.
